تاريخ الحدث: الأحد، 18 سبتمبر 2011
المصدر: الفتح
كتب – محمد جمعة:
قال الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية: "لن أعادي أو أناطح أمريكا، بل إنني سوف أتعامل معها بمنطق القوة، وسوف استغل عناصر قوة بلدي ومصالحها الاقتصادية".
كشف أبو إسماعيل ـ في لقائه الإسبوعي بمسجد أسد بن الفرات بالدفي أمس ـ عن أن برنامجه الإنتخابي يتضمن ثلاث أنظمة اقتصادية منفصلة متحدة؛ الأول نظام اقتصادي كامل للفقراء يضمن سكن ووظائف ودعم مالي لهم، ونظام آخر للسوق والانتاج والصناعة والتجارة والزراعة وتقوية الاقتصاد القومي الوطني، ونظام ثالث اقتصادي استيراتيجي لإنتاج السلع الاستراتيجية لنملك قدرتنا ولا نكون تحت رحمة أحد.
أشار أبو إسماعيل إلي أن ترشح أكثر من مرشح للرئاسة أمر جميل جداً، جعل الحديث عن الشريعة الإسلامية التي هي شريعة الشعب كله، وتطبيقها شيئاً عادياً، ويؤكد أيضاً أنه لايمكن أن يحتكر أحد الدين أو الحديث عن الإسلام، قائلاً: الشريعة ليست ملكاً لأحد، بل هي عقيدة الشعب كله، فنحن أصحاب دعوة ورشد.
وحول الاختلاف السياسي مع المجلس العسكري قال أبو إسماعيل: "إنني لا أهاجم المجلس العسكري ولا يمكن أن أهاجمه، فنحن كسياسيين نختلف ونتفق مع سياسات المجلس العسكري لأنها تأتي في الاتجاة المعاكس في بعض المواقف والإجراءات، وأنا كمرشح للرئاسة أقوم بعملية تقويم للأمور والمواقف ولا أعادي ولا أؤيد أحداً".
أكد ايو إسماعيل أنه لا يحاول إرضاء أحد على حساب آخر، لأن ما يهدف إليه يتمثل فى إيصال الرسالة إلي كل الناس، وأن تصل الأمور إلي مستقرها ويتملك الشعب أمره
قال الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية: "لن أعادي أو أناطح أمريكا، بل إنني سوف أتعامل معها بمنطق القوة، وسوف استغل عناصر قوة بلدي ومصالحها الاقتصادية".
كشف أبو إسماعيل ـ في لقائه الإسبوعي بمسجد أسد بن الفرات بالدفي أمس ـ عن أن برنامجه الإنتخابي يتضمن ثلاث أنظمة اقتصادية منفصلة متحدة؛ الأول نظام اقتصادي كامل للفقراء يضمن سكن ووظائف ودعم مالي لهم، ونظام آخر للسوق والانتاج والصناعة والتجارة والزراعة وتقوية الاقتصاد القومي الوطني، ونظام ثالث اقتصادي استيراتيجي لإنتاج السلع الاستراتيجية لنملك قدرتنا ولا نكون تحت رحمة أحد.
أشار أبو إسماعيل إلي أن ترشح أكثر من مرشح للرئاسة أمر جميل جداً، جعل الحديث عن الشريعة الإسلامية التي هي شريعة الشعب كله، وتطبيقها شيئاً عادياً، ويؤكد أيضاً أنه لايمكن أن يحتكر أحد الدين أو الحديث عن الإسلام، قائلاً: الشريعة ليست ملكاً لأحد، بل هي عقيدة الشعب كله، فنحن أصحاب دعوة ورشد.
وحول الاختلاف السياسي مع المجلس العسكري قال أبو إسماعيل: "إنني لا أهاجم المجلس العسكري ولا يمكن أن أهاجمه، فنحن كسياسيين نختلف ونتفق مع سياسات المجلس العسكري لأنها تأتي في الاتجاة المعاكس في بعض المواقف والإجراءات، وأنا كمرشح للرئاسة أقوم بعملية تقويم للأمور والمواقف ولا أعادي ولا أؤيد أحداً".
أكد ايو إسماعيل أنه لا يحاول إرضاء أحد على حساب آخر، لأن ما يهدف إليه يتمثل فى إيصال الرسالة إلي كل الناس، وأن تصل الأمور إلي مستقرها ويتملك الشعب أمره
هناك تعليق واحد:
ربنا يكرم الشيخ حازم
إرسال تعليق