تاريخ الحدث: الأحد، 18 سبتمبر 2011
المصدر: الفتح
قال طارق سعد عضو لجنة اعداد بيانات الناخبين ان الموقع الالكترونى للجنة القضائية العليا للانتخابات سيظهر خلال فترة وجيزة مدون عليه بيانات كافية عن كل اللجان الانتخابية التى سيتوجه اليها الناخبين فى الانتخابات البرلمانية المقبلة بما فيها اسماء الناخبين فى كل لجنة وخريطة توضح مكان اللجنة للناخب اذا لم يكن يعرف مكانها .
واضاف ان اللجان التى سيعلن عنها لاستقبال الناخبين عددها 54 الف لجنة وستخصص كل لجنة لالف ناخب فقط لعدم التزاحم و ستسجل اسمائهم فى سجلات وقوائم ستكون فى حوزة المشرفين على عملية الانتخابات داخل كل لجنة وتعتمد على التوزيع الجغرافى للسكن المذكور فى بطاقة الرقم القومى ولن يسمح لاى شخص لايوجد اسمه بالقائمة بالادلاء بصوته فى هذه اللجنة بحسب موقع اخبار مصر.
واوضح طارق سعد ان الاعتماد على بطاقة الرقم القومى فى دقة بيانات الناخب سيكون اساسية كما يعتبر فقط محل الاقامة المذكور فى البطاقة مصدر وحيد لعنوان الناخب ويستبعد تماما عنوان العمل او محل الميلاد .
واكد ان اللجنة فى انتظار صدور قوانين تحديد الدوائر الانتخابية واللجان الملحقة فى كل دائرة وان السادة القضاة المشرفين على اللجنة حريصين على اتخاذ كل الاجراءات الازمة لطمئنة المواطنين بنزاهة وشفافية الانتخابات وخاصة تنقية قوائم الناخبين من المتوفين اضافة الى ضمانات عدم الادلاء بالصوت لاكثر من مرة.
واضاف ان اللجان التى سيعلن عنها لاستقبال الناخبين عددها 54 الف لجنة وستخصص كل لجنة لالف ناخب فقط لعدم التزاحم و ستسجل اسمائهم فى سجلات وقوائم ستكون فى حوزة المشرفين على عملية الانتخابات داخل كل لجنة وتعتمد على التوزيع الجغرافى للسكن المذكور فى بطاقة الرقم القومى ولن يسمح لاى شخص لايوجد اسمه بالقائمة بالادلاء بصوته فى هذه اللجنة بحسب موقع اخبار مصر.
واوضح طارق سعد ان الاعتماد على بطاقة الرقم القومى فى دقة بيانات الناخب سيكون اساسية كما يعتبر فقط محل الاقامة المذكور فى البطاقة مصدر وحيد لعنوان الناخب ويستبعد تماما عنوان العمل او محل الميلاد .
واكد ان اللجنة فى انتظار صدور قوانين تحديد الدوائر الانتخابية واللجان الملحقة فى كل دائرة وان السادة القضاة المشرفين على اللجنة حريصين على اتخاذ كل الاجراءات الازمة لطمئنة المواطنين بنزاهة وشفافية الانتخابات وخاصة تنقية قوائم الناخبين من المتوفين اضافة الى ضمانات عدم الادلاء بالصوت لاكثر من مرة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق