نظم، مساء اليوم الثلاثاء، الآلاف، إلى جانب كوادر الإخوان المسلمين بالإسكندرية، وقفة احتجاجية بطول كورنيش المحافظة "من بحري إلى المنتزه"، تحت عنوان "وقفة حائط الثورة"، للتأكيد على مطالب الثورة، وعلى رأسها استكمال محاكمة النظام السابق وأعوانه، ورفض العفو عنهم.
وتمركزت قيادات الجماعة بالمحافظة، وفي مقدمتهم حسين إبراهيم، رئيس المكتب الإداري أمام نادي المهندسين بكورنيش الإسكندرية، ومكتبة الإسكندرية، وقصر المنتزه، ومنطقة بحري، والجندي المجهول، ومسجد سيدي بشر، وكيلوا باترا، ومحطة الرمل، والعصافرة، بطول 20 كيلو مترا".
وطالب بيان وزعته الجماعة، بسرعة محاكمة الرئيس وعائلته ورموز الفساد وقتلة الشهداء، وعزل يحيي الجمل، نائب رئيس الوزراء، لمعاداته للديمقراطية وعدم احترام إرادة الشعب ونتيجة الاستفتاء، ورفض اعتذار الحكام الفاسدين مقابل حفنة من الدولارات، وعزل الرموز الفاسدة، وعدم تعيينها مرة أخرى في مناصب سيادية، وأن يكون المحافظون بالانتخاب.
وأكد البيان تمسك الجماعة بضرورة "عزل" محافظ الإسكندرية الجديد، الدكتور عصام سالم، كونه عضو لجنة الأحزاب الفاسدة، وأحد رموز الحزب الوطني ومستشاريه الثلاثون، ورفض افتعال الفتنة الطائفية، ومقاومة مثيريها مع تطبيق سيادة القانون، وعزل قيادات أمن الدولة السابق التي أهانت الشعب وعذبته ومحاكمتهم، وعدم تعيينهم في جاهز "الأمن الوطني".
وحمل البيان الشرطة المسؤولية الكاملة للقضاء على الانفلات الأمني والحفاظ على كرامة الشعب ومحاسبة المتقاعسين، ومقاومة أداوت إذلال الشعب "استخدام البلطجية، وأزمة الوقود، والتهديد بإفلاس مصر، والفتنة الطائفية، والتدخل الخارجي، مطالبين المجلس العسكري بالرحيل في الوقت الذي وعد به الشعب، ورفض تأجيل الانتخابات، انتخاب الرئيس في الموعد المحدد
وتمركزت قيادات الجماعة بالمحافظة، وفي مقدمتهم حسين إبراهيم، رئيس المكتب الإداري أمام نادي المهندسين بكورنيش الإسكندرية، ومكتبة الإسكندرية، وقصر المنتزه، ومنطقة بحري، والجندي المجهول، ومسجد سيدي بشر، وكيلوا باترا، ومحطة الرمل، والعصافرة، بطول 20 كيلو مترا".
وطالب بيان وزعته الجماعة، بسرعة محاكمة الرئيس وعائلته ورموز الفساد وقتلة الشهداء، وعزل يحيي الجمل، نائب رئيس الوزراء، لمعاداته للديمقراطية وعدم احترام إرادة الشعب ونتيجة الاستفتاء، ورفض اعتذار الحكام الفاسدين مقابل حفنة من الدولارات، وعزل الرموز الفاسدة، وعدم تعيينها مرة أخرى في مناصب سيادية، وأن يكون المحافظون بالانتخاب.
وأكد البيان تمسك الجماعة بضرورة "عزل" محافظ الإسكندرية الجديد، الدكتور عصام سالم، كونه عضو لجنة الأحزاب الفاسدة، وأحد رموز الحزب الوطني ومستشاريه الثلاثون، ورفض افتعال الفتنة الطائفية، ومقاومة مثيريها مع تطبيق سيادة القانون، وعزل قيادات أمن الدولة السابق التي أهانت الشعب وعذبته ومحاكمتهم، وعدم تعيينهم في جاهز "الأمن الوطني".
وحمل البيان الشرطة المسؤولية الكاملة للقضاء على الانفلات الأمني والحفاظ على كرامة الشعب ومحاسبة المتقاعسين، ومقاومة أداوت إذلال الشعب "استخدام البلطجية، وأزمة الوقود، والتهديد بإفلاس مصر، والفتنة الطائفية، والتدخل الخارجي، مطالبين المجلس العسكري بالرحيل في الوقت الذي وعد به الشعب، ورفض تأجيل الانتخابات، انتخاب الرئيس في الموعد المحدد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق